2020-03-26

وِلْدِ المْسافَة


وِلدِ المْسافة الوَقْتْ  ..

ماهُو وِلْدِي ،

وْلا جاء بْخُلدِي

نَخْطَأ ونِتبنّاهْ ،

مْشيتْ مْعاهْ  ..

كان كل راحة نْصِيبْها يَعْياهَا

وْكان كل لحظة يْمُوتْها نَحْياها 

ضِدّينْ .. حتّى فْماهِيَةْ مُوتِي اخْتَلَفت مْعاهْ  .

وْماهُو وِلدي ، 

لكن وْرِثني بعد مُوتي 

تْمَلّك بْما عِندي  : 

طُول المسافَة ، 

مَشْيَها بْلا مْخافَة ، وْخَطوَة 

قريتها في الناس 

قْصِيدَة 

سْلختْها من جلدي 

وقت



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق