وِلدِ المْسافة الوَقْتْ ..
ماهُو وِلْدِي ،
وْلا جاء بْخُلدِي
نَخْطَأ ونِتبنّاهْ ،
مْشيتْ مْعاهْ ..
كان كل راحة نْصِيبْها يَعْياهَا
وْكان كل لحظة يْمُوتْها نَحْياها
ضِدّينْ .. حتّى فْماهِيَةْ مُوتِي اخْتَلَفت
مْعاهْ .
وْماهُو وِلدي ،
لكن وْرِثني بعد مُوتي
تْمَلّك بْما عِندي :
طُول المسافَة ،
مَشْيَها بْلا مْخافَة ، وْخَطوَة
قريتها في الناس
قْصِيدَة
سْلختْها من جلدي
وقت .