لَعْيُونْها الّي سَاهْرَة
وْما نامِتْ
وِلْريحْ ريحِةْ
شُونْها
وِلْكُل آهَة عَاللِّيالي
عَامِتْ
وْما فاضت بْمَكْنُونْها
وِلْصَبْرَها عَالصَّبْرْ
، وْياما انْضامِتْ
وْما حْكاتْ يُوم
مْحُونْها ...
لَوْ كُنْتْ وحدي عَالهَيُولَى الصّامِتْ
وْلا ڨَبْلْ ڨَبْلِي حِينْها
كُنت اِحْتَمَلْت وْجُودْ ..
مْزِجْتُه بْطِينْها
وْوْصِفْتْ لُه كَمِّ الفَراغْ الشّامِتْ
في وحدتي مِنْ دُونْها
حتى مْتَى هَالُه العَدَمْ ، وِظْلامِتْ
حْدُودِ
العَدَمْ بْلا عْيونْها
وَشْوَشْتْ لُه حْرُوفْ اِسمها ..
ـــ أُمِّي ـــ
وْڨُلْتْ لُه :
كُونْها !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق