بِيضِ الشَّهَاوِي
حَامْلينْ غْزَالْ
وَاشْ
مازَالْ ؟
مازَالْ ، كانْ ،
تْسَبَّحِكْ لَجْبَالْ
وَانَا غْنَاوِي
وْمَوَّالْ
عَابِرْ فُوڨْ كَاحِلْ
ضَاوِي .
عَدَّى وْفَاتْ ..
غَنّى وَجَعْ مَكْسُورْ عَالنَّاياتْ
بْكَاتِ الْفَرَسْ
عَنَّاتْهَا مْسَافَاتْ
وْرَاحِ الصِّهِيلِ بْعِيدْ
صُوبْ مْهَاوِي ،
يَا طَالَعِ الْفَارَاتْ
مِنْهُمْ هَاتْ
بَعْضِ الْحَلَا ، لِلْكُونْ ضَيُّه ذَاوِي .
هَاتِ نْهَارْ ..
هَاتِ الْحَلَا مِنْ مَلْمَسِ الْبِلاَّرْ
بَابِلْ .. جَنَايِنْ سِرّهُمْ يِنْهَارْ
مَصْرْ .. اِلي بْنَاتُه ، ڨَبْلْ ، مَاذَا يْسَاوِي
؟
وَاضَحْ طِريڨِ النَّحْلْ لِلنَّوَّارْ ؟
أَوْضَحْ طْريڨ الشُّوڨْ .. وَانَا غَاوِي
ڨَالِ الشُّوڨْ :
مَازِلْتْ طَالَعْ
فُوڨْ
فُوڨْ
لْفُوڨْ ...
لِلْهَاثْهَا
عْلَى فْخَاضْهَا مَشْنُوڨْ
لِلْحِلْمْ
تَحْتْ رْمَادْهُمْ مِتَّاوِي
وْنَا سَارِڨِ النِّيرَانْ
كُلِّي حْرُوڨْ ،
وْلُومَا حْرُوڨِي
مَا دْفَاتْ شْتَاوِي
وْمِثْلْ كْلَامْ ..
طَايِرْ حْرُوفْ ، تْنَاثْرِتْ لَيَّامْ
خَلَّاتْنَا جَرْحِينْ فُوڨِ رْخَامْ
لا جَرْحْ يَنْسَى
وْلا رْخَامْ يْدَاوِي ..
وْغَطَّاتْنَا بِالرِّيحْ لَأجْلِ نْنَامْ
مِثْلِ الْحَكَاوِي
فِي كْتَابِ الرَّاوِي
يَحْكِي .. ڨَالْ :
بِيضِ الشَّهَاوِي حَامْلِينْ غْزَالْ
وَاشْ مَازَالْ ؟
مَازَالْ ، كَانْ ، تْسَبَّحِكْ لَجْبَالْ
مَازَالْ
كَانْ
تْسَبَّحِكْ
لَجْبَالْ