وَحْدِكْ .. يا وَجْهِي الْمَنْسِي
يا ظِلْ غْيَـــابْ
يا شَجْرَة تَعْرَى
وْتِكْسِي شْوَارَعْ وْأعْتَابْ
شَجْرِةْ تُوتْ
في الأبْعَدْ ظِلِّكْ مَنْحُوتْ
وِبْحِلْمْ وْڨُوتْ
تَطْعِمْهُمْ
ذَا الْوَقْتْ اِخْيَابْ .
وْلَمَّا تْمُوتْ هالشَّجْرَة
وْيْفُوتْ
الْفُوتْ
وْتَدْفَى لِبْيُوتْ بَحْطَبْهَا
وْتَدْفَى لِبْيُوتْ بَحْطَبْهَا
وْتَدْفَى الأغْرَابْ ..
تَنْسَى لَحْيُوطْ ظْلايِلْها
وْتِتْلَفّ سْكُوتْ ،
ويْضِيعْ الصُّوتْ
وْيِتْوَارَى صَفْحَة بِكْتَابْ
وْتَبْقَى ..
تَنْسَى لَحْيُوطْ ظْلايِلْها
وْتِتْلَفّ سْكُوتْ ،
ويْضِيعْ الصُّوتْ
وْيِتْوَارَى صَفْحَة بِكْتَابْ
وْتَبْقَى ..
ما تَبْقَى إلَّا ذِكْرَى
وِغْيَـــــابْ
مِتْحمّلْ ظِلُّـه
مِتْحمّلْ ظِلُّـه
وْدَايِرْ
مِنْ بابْ لْبَابْ
مِنْ بابْ لْبَابْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق