وْيُنضُبْ فيك الحِلْمْ
وْتُسكُتْ
تِذْوِي مِثْلِ الشَّمعة ..
تْمُوتْ
كْما صُوتْ وْفارغْ مِالدِّنيـا
كْما دِنْيا فرغت مِالصُّوتْ ،
سْكاتِكْ صار بْلادْ بْعِيدة
وْهَالتَّنْهيدَة
هاجس سِيزِيفْ
المنحوتْ
في صَخرِ الحكمة وِالمَعْنَى
وإنتِ وَحدِكْ فـي هَاللَّعْنَة
لا تحيا فيها
لا تْمُوتْ .
لا ساكن غُدْوَة لا البارحْ
لا ليك بْيُوت وْ لا مْطارحْ
ماشي في مُوجعْ وِمْجَارَحْ
لا ثُوبْ
وْلا وَرْقةْ تُوتْ ،
جَاي الدِّنيا
ڨَبْلْ الدِّنيا
وْعايشْ
مِثْل إلْ فَاتُه الْفُوتْ ...
هاجس
سيزيف
المنحوت ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق