خجل



ومِنْ خجلٍ ، حين قبّلتُها
أينع الأقحوانُ
فكانتْ على كلِّ خدٍّ بَرِيَّة
وذاع الشّذى حيثُ ضاع الزّمانُ ...
براءٌ أنا من دم الياسمينِ
ومن ميتةِ الوردِ في مزهريّة
براءٌ أنا ..
كيف أفني زهورا
أنا من بَراها
بخدَّيْ صبيّة ؟!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق