غنج



وغنجٍ يَفيضُ عليه الـدّلالْ
يُغِيضُ الخَيَـالْ
ويُشعِلُ في شفتَيَّ السُّـؤالْ :
متى ، يا حبيبي ، انسكبتَ من الـوردِ
في أوّلِ المـاءِ  ..
عندَ السَّمَــا ؟!
ومَنْ شاء لي بِكَ أنْ أُبتَلَـى ؟
فسوّاكَ في غفلةٍ مِنْ مُحـالْ ،
عَلَى لا مِثـالْ
وَقَـالَ :

ألا كُنْ
...
فَكُنْتَ الجَمـــــــــــالْ !

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق